نظمت الأحزاب النمساوية ومؤسسات عربية ونمساوية، وبمشاركة واسعة من أبناء جاليتنا في النمسا، وبعض القوى الفلسطينية وقفة تضامنية مع الأقصى والقدس.
واحتشد عشرات المتضامنين لدعم قضية شعبنا الفلسطيني وألقيت الكلمات الداعمة لحقوقنا الوطنية المشروعة في العودة وتقرير المصير وبناء الدولة المستقلة وعاصمتها القدس.
وشارك التجمع الديمقراطي الفلسطيني في النمسا في هذه الوقفة وألقى أمين التجمع كلمة حيا فيها المبادرين لتنظيم الوقفة وأكد أن ما يحصل حاليا هو تنفيذ لبنود صفقة القرن بدعم أمريكي وغربي وعربي متواطئ.
وطالب بإعادة الوحدة الوطنية صمام الأمان لنضال شعبنا ورفض الاعتراف بالكيان الصهيوني وتصعيد المقاومة وضرورة طرد سفارات الكيان الإسرائيلي من بعض الدول العربية ووقف التطبيع.
وأكد المتحدثون من المؤسسات النمساوية وحركة المقاطعة “BDS”، عن إدانتهم لجرائم الاحتلال التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني.