معراج – القدس
يؤدي مستوطنون متطرفون طقوساً تلمودية علنية في الجانب الشرقي من المسجد الأقصى المبارك، على بعد أمتار من مصلى باب الرحمة.
وبقرار من ما يسمى بوزير الأمن القومي لدى الاحتلال المتطرف “إيتمار بن غفير” أصبحت هذه الطقوس يومية وبشكل جماعي، وبدعم كامل من حكومة الاحتلال التي توفر الحماية الكاملة لهم.
وتمنع قوات الاحتلال المسلمين من الوصول لمناطق تواجد المستوطنين بحجة أنه الوقت المخصص لهم، عندما يحين موعد الاقتحام.
ويسعى الاحتلال ومستوطنيه آخر فرض التقسيم الزماني والمكاني للمسجد المبارك.