قتل صهيونيان، و أصيب 15 آخرين، جراء عملية إطلاق نار في عدة مواقع داخل شارع ديزنغوف ومحيطه في تل أبيب وسط الكيان.
في حين أن منفذ العملية نجح بالفرار من المكان ولم يعتقل، حيث استخدم في عمليته مسدسًا فقط.
ودفع الاحتلال بتعزيزات عسكرية من الجيش والشرطة للبحث عن منفذ العملية التي أثارت الهلع والخوف في أوساط الصهاينة، وسط حالة من الارتباك الشديد في أوساط الشرطة والأمن والأجهزة المختلفة التي كانت تنشر معلومات مغلوطة حول وجود أكثر من منفذ، وتارةً حول اشتباكات مع منفذين تحصنوا في مبنى، واعتقال آخر، وقتل آخر، قبل أن يتبين أن هذه المعلومات مغلوطة وأن المنفذ انسحب من المكان.