معراج – القدس
كثفت قوات الاحتلال “الإسرائيلي” الحواجز الأمنية في القدس المحتلة مع حلول شهر رمضان، مما زاد من القيود على دخول المصلين إلى المسجد الأقصى.
ونصبت الحواجز الأمنية والعسكرية في قلب المدينة ومحيطها بهدف فصلها عن الضفة الغربية المحتلة، ومنع الفلسطينيين من دخولها.
وتندرج هذه الإجراءات ضمن سياسة التضييق على الفلسطينيين في القدس، وسط دعوات لتعزيز الرباط وشدّ الرحال إلى الأقصى رغم العراقيل.