معراج – القدس
عانق المقدسي “وليد بركات” من قرية النبي صموئيل شمال غربي القدس الحرية بعد قضائه 42 عامًا في سجون النظام السوري.
واعتقل “بركات” في عام 1982 أثناء رحلته الدراسية إلى سوريا، ليقضي سنوات من المعاناة داخل السجون السورية.
وأمضى الأسير المحرر 16 عامًا في معتقل “تدمر” قبل نقله إلى معتقل “صيدنايا”، الذي تم تداول العديد من الفيديوهات التي تكشف حجم المعاناة والظلم الوحشي الذي تعرض له الأسرى هناك.
ولم تعرف عائلة “بركات” مصير ابنها إلا بعد تحريره على يد المعارضة السورية في 8 ديسمبر 2024.