دخلت الأسيرة المقدسية فدوى نزيه حمادة من بلدة صور باهر بالقدس المحتلة اليوم السبت، عامها الاعتقالي السابع على التوالي داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وكانت حمادة قد اعتقلت في منطقة باب العامود بعد أن ادعت سلطات الاحتلال أنها حاولت تنفيذ عملية طعن، فأصدرت المحكمة حكماً بسجنها لمدة 10 سنوات وفرضت عليها غرامة مالية باهظة بقيمة 30 ألف شيكل.
كما تعرضت حمادة لسلسة من العقوبات والعزل على يد إدارة سجون الاحتلال، والعام الماضي أصيبت بكسر في القدم بعد سقوطها على الأرض في سجن الدامون.
يذكر أن الأسيرة حمادة متزوجة وأم لخمسة أطفال، وقد تنقلت في عدة سجون.