انطلقت دعوات مقدسية وشبابية للحشد والمشاركة في حملة (الفجر العظيم) في المسجد الأقصى المبارك، نصرة للمبعدين عن المسجد.
وأكدت الدعوات على ضرورة المشاركة الواسعة في أداء صلاة الفجر في المسجد الأقصى، وحثّت أهالي القدس والضفة الغربية والداخل المحتل على شد الرحال إلى الأقصى وتكثيف التواجد فيه.
وجاء في تلك الدعوات أنّ الجمعة القادمة ستحمل عنوان (مرابطون رغم الإبعاد)، نصرة لقضية المبعدين عن المسجد الأقصى المبارك.
ويواصل الاحتلال استهدافه للمقدسين بالإبعاد عن المسجد الأقصى المبارك والبلدة القديمة، في محاولة لتفريغ المسجد ومحيطه من المرابطين، وسعيًا في تنفيذ مخططاته التهويدية.
وتتواصل الدعوات والحملات لإحياء حملة (الفجر العظيم) لمواجهة مخططات الاحتلال بتقسيم وتهويد المسجد الأقصى المبارك.