معراج – القدس
كثّفت قوات الاحتلال “الإسرائيلي”، في الآونة الأخيرة، هجماتها الوحشية على الشبان المقدسيين في مختلف أنحاء القدس المحتلة، دون أي مبرر.
فقد اعتدت قوات الاحتلال، يوم أمس، على الشاب “معتز الرجبي” عند حاجز حزما شمال القدس، وتعرّض الأسير المحرر “عبد الرحمن الزير” من مخيم قلنديا للضرب المبرح قبل اعتقاله في 18 سبتمبر، كما استهدفت قوات الاحتلال شاباً داخل المقبرة قرب باب الأسباط خلال صلاة الجمعة في 13 سبتمبر.
وفي سياق متصل، تعرض الشاب المقدسي داوود حمودة للاعتداء من قبل مستوطنين في 11 سبتمبر أثناء توجهه للعمل بتل أبيب، مما أسفر عن إصابته بجروح خطيرة استدعت نقله إلى العناية المكثفة بعد تعرضه للضرب والصعق بالكهرباء.